حال أمير المؤمنين عمر مع صوت الرعد

 بينما عمر بن عبدالعزيز مع سليمان بعرفات ، إذ برقت ورعدت رعدا شديدا فزع منه سليمان ، فنظر إلى عمر وهو يضحك ، فقال : يا عمر أتضحك وأنت تسمع ما تسمع : قال : يا أمير المؤمنين !
هذه رحمة الله قد أفزعتك كيف لو جاءك عذابه ؟ . انتهى . 
الشاهد :
لاحظ أنه عمر بن عبد العزيز وليس عمر بن الخطاب .
المرجع :
سيرة ومناقب عمر بن عبد العزيز .
الإمام ابن الجوزي رحمه الله .
ط / دار المنار " ص 35 " .
فصل : ما قاله عمر لسليمان لما أفزعه الرعد . 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من الصفات الإيجابية والسلبية للمعلم

معنى الاستسقاء

أول خارجي في الإسلام