ما أسرعَ الفرجَ

الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي المصري المؤدب راوية الشافعي ، وآخر من روى عنه. وكان رجلاً صالحاً تفرس فيه الشافعي وفي غيره فوافق ذلك ما وقع في نفس الأمر ومن شعره  في (  الصبر ) ما يلي :
صبراً جميلاً ما أسرعَ الفرجا
*
من صدّقَ اللهَ في الأمورِ نجا

مَنْ خشيَ اللهَ لم ينلهُ أذى
*
ومَنْ رجا اللهَ كانَ حيثُ رجا
الشاهد :
قال الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ } (153) سورة البقرة.
المرجع :
البداية والنهاية ، الإمام ابن كثير الدمشقي رحمه الله ، ط / دار الأخيار " ج 10 / 418 ، 419 " فصل : ذكر من توفي في سنة 170هـ من الأعيان ،  بتصرف.
انستقرام : dramy2010
صورة رقم : 547
💎💎💎
 تليجرام : { قناة معلومة موثقة } 

https://t.me/dramy2010

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من الصفات الإيجابية والسلبية للمعلم

معنى الاستسقاء

أول خارجي في الإسلام