الوقفة الرابعة عشر مع سورة الفاتحة
قال الله تعالى : { الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ
الْعَالَمِينَ } (2) سورة الفاتحة .
معنى الآية :
يُخبر تعالى أن جميع
أنواع المحامد من صفات الجلال والكمال هي له وحده دون من سواه ، إذ هو رب كل شيء
وخالقه ومالكه ، وأن علينا أن نحمده ونُثني عليه بذلك. انتهى.
المرجع :
أيسر التفاسير ، الشيخ
/ أبي بكر جابر الجزائري حفظه الله ، ط / دار الحديث " ج 1 / ص 11 " ، بتصرف.
تعليقات
إرسال تعليق