الوقفة السادسة عشر مع سورة الفاتحة

قال الله تعالى : { مالك يَوْمِ الدِّينِ } سورة الفاتحة "  4 ".

معنى الآية :
تمجيد لله تعالى بأنه المالك لكل ما في يوم القيامة حيث لا تملك نفس لنفس شيئاً والمَلكُ الذي لا مَلِكَ يوم القيامة سواه.
المرجع :
أيسر التفاسير ، الشيخ / أبي بكر جابر الجزائري حفظه الله ، ط / دار الحديث " ج 1 / ص 10 " ، بتصرف. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من الصفات الإيجابية والسلبية للمعلم

معنى الاستسقاء

أول خارجي في الإسلام